ووصينا الإنسان بوالديه حملته
و و ص ي ن ا ال إ ن س ان ب و ال د ي ه ح م ل ت ه أ م ه و ه ن ا ع ل ى و ه ن.
ووصينا الإنسان بوالديه حملته. ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا بر ا بهما لما كان منهما إليه حملا ووليدا وناشئا ثم وصف جل ثناؤه ما لديه من نعمة أمه وما لاقت منه في حال حمله. و و ص ي ن ا ال إ ن س ان ب و ال د ي ه ح م ل ت ه أ م ه و ه ن ا ع ل ى و ه ن و ف ص ال ه ف ي ع ام ي ن أ ن اش ك ر ل ي و ل و ال د ي ك إ ل ي ال م ص ير 14 إذا درجنا على أن لقمان لم يكن نبيئا مبلغا عن الله. و و ص ي ن ا ال إ ن س ان ب و ال د ي ه أ م ر ن اه أ ن ي ب ر ه م ا ح م ل ت ه أ م ه ف و ه ن ت و ه ن ا ع ل ى و ه ن أ ي ض ع ف ت ل ل ح م ل و ض ع ف ت ل لط ل ق و ض ع ف ت. 50 videos play all mix ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير.
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير لقمان 14 نلاحظ هنا أن الكلام عن الوالدين ثم جاء مفردا عن الأم لماذا بداية ما معنى. و و ص ي ن ا ال إ ن س ان ب و ال د ي ه إ ح س ان ا ح م ل ت ه أ م ه ك ر ه ا و و ض ع ت ه ك ر ه ا و ح م ل ه و ف ص ال ه ث ل اث ون ش ه ر ا ح ت ى إ ذ ا ب ل غ أ ش د ه. ووص ينا الإنسان بوالديه ح سنا وفي قراءة إحسانا أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا حملته أمه كرها ووضعته كرها أي على مشقة وحمله وفصاله من الرضاع ثلاثون شهرا ستة أشهر أقل.